أُحِـاوِلُ كَـبْحِ جِـمَاحِي
لَـكَي لَا أُرِيكْـ مَـدَى تَعَلُـقِي بِكْـ
وَرَغْـبَتِي فِيكْـ
وَيَحِـيكُـ تَـعَبُ مُـقَاوَمَتِي رِدَاءً حَـوْلِي مَـعَ خَـلِيطٍ مِنْ الـقَلَقِ وَالتَـوَتُر
وَتَـزِيدُ لَهْـفَتِي وَيَـزِيدُ اشْـتِيَاقِي لَكْـ
مَعَ كُـلِ حَـرْفً صَـدَرَ مِنْكْـ وَعَـبَرَ ذَاكِـرَتِي
وَيَـبْدُو أَنَّ احْـتِيَاجِي لَكْـ فِي ازْدِيَادٍ مَعَ مُرُورِ الْوَقْـتْ
وَمَعَ كُلِ مُحَـاوَلَاتِي لإخْفَـاءِ هَذَا الاِحْتِياج
أَشْعـُرُ بِأَنَّهُ يَغْدُو وَاضِحاً لَلْعِـيَانِ أَكْـثَرَ فَأكْـثَر
فَـرِفْقاً بِـقَلْبٍ تَـعَلَق بِكَـ حُباً . . . 3>
12\4\1433
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق